السلوك الجرمي ونوع المخدر..
بقلم /انس الطنطاوي رئيس قسم الاعلام في مستشفى الرشيد/الاردن الإدمان مشكلة اجتماعية خطيرة لم تعد تُواجه الأسرة فقط، بل المجتمع باكفة اركانة، وبخاصة في الفترة الأخيرة بعد تنامي مشكلة المخدرات…
قراءة المزيدبقلم /انس الطنطاوي رئيس قسم الاعلام في مستشفى الرشيد/الاردن الإدمان مشكلة اجتماعية خطيرة لم تعد تُواجه الأسرة فقط، بل المجتمع باكفة اركانة، وبخاصة في الفترة الأخيرة بعد تنامي مشكلة المخدرات…
قراءة المزيد“العلم يواجه السمّ… والوعي يرسم مستقبلاً أنقى”… 💥تتشرف مؤسسة BRC العلمية الدولية” و “الجمعية الوطنية الأردنية لمكافحة التدخين”… بدعوتكم لحضور: 🖋️🖋️اللقاء العلمي للإعلان عن الاتفاقية الإقليمية لمكافحة التدخين🖋️🖋️🖋️تحت شعار :…
قراءة المزيدبقلم/ الأستاذة الباحثة منى منصور السيد / باحثة بمجال ذوي الاعاقة /جمهورية مصر العربية المقدمة: تعريف فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى التفرق بين الإعاقة والإصابة والعجز. بنود البحث: أولا: التكنولوجيا الحديثة…
قراءة المزيدبقلم/ ب د. عبد الله تواتي/ جامعة 20 أوت 1955-سكيكدة- الجزائر الأسرة هي النواة الأساسية في بناء المجتمع، وهي الكيان الذي يوفر لأفراده الدعم والحنان والرعاية في مختلف جوانب الحياة،…
قراءة المزيدندعوكم للانضمام إلى نقاش فريد من نوعه يستعرض كيف يتحول الجلد — في صمته الظاهري — إلى سجل حيّ لتجارب الألم، الإعاقة، والمقاومة… ورشة تبحث في تلاقي الجسد المؤنث المعاق…
قراءة المزيدالندوة العلمية الدولية: “خارطة الرحم : مبادرة العدالة الإنجابية في المناطق الريفية والصحراوية”… 🗓 التاريخ: 8 مايو 2025⏰ الوقت: الساعة 20:00 بتوقيت بغداد🌍 عبر منصة Google Meet :https://lnkd.in/eDkSqttQرابط الانضمام لجروب…
قراءة المزيدبقلم/ الدكتورة شعيب فتيحة_ جامعة ابن حلدون تيارت_ الجزائر تتطلب المحافظة على المجتمع وجعله سليما متماسكا، توفير بيئة مدرسية تساعد المتمدرس على حل مشكلاته التربوية والنفسية والسلوكية التي تواجهه، ضمانا…
قراءة المزيد_ لأن العدالة لا تكتمل إلا حين تُنصَف الفئات التي لا تُرى عادة في قلب الأزمات البيئية… ولأن التمكين الحقيقي يبدأ من التداخل الذكي بين النوع الاجتماعي، الإعاقة، والحق في…
قراءة المزيدبقلم/ الدكتورة اولادسالم نسيمة_ رئيسة برنامج المرأة الريفية والصحراوية لدى مؤسسة BRC يأتي الاحتفال باليوم العالمي للبيئة هذا العام وسط تحديات مناخية غير مسبوقة تلقي بظلالها على المجتمعات الأكثر هشاشة حول العالم. تعد المرأة الريفية والصحراوية من…
قراءة المزيد/ بقلم/ الدكتورة اولادسالم نسيمة/ رئيسة برنامج المرأة الريفية والصحراوية لمؤسسة BRC في صمت يتكلم ملايين البشر حول العالم، وبإشارات أيديهم يرسمون قصصاً وأحلاماً وطموحات لا تقل إبداعاً وعمقاً عن تلك التي ينطق بها الآخرون. يحتفل العالم في الأسبوع الأخير من شهر سبتمبر من كل عام بيوم الصم العالمي إضافة الى مناسبة الأصم العربي الذي تقيمه الدول العربية كل سنة أواخر شهر ابريل ،جاعلين من هاته الأيام التفاتة إنسانية بحيث يتم من خلالها تسليط الضوء على مجتمع يعيش في عالمنا ولكن بلغة مختلفة، بحواس مختلفة، وبتحديات مختلفة، إن الصمت الذي يعيشه ذوو الإعاقة السمعية ليس عزلة كما قد يظن البعض، بل هو عالم نابض بالحياة والتواصل، عالم يتحدى فيه أصحابه الصعاب ليثبتوا أن الإعاقة ليست في عدم القدرة على السمع، بل في عدم قدرة المجتمع على الإصغاء لاحتياجاتهم وتطلعاتهم. إحصاءات وأرقام تتحدث عن واقع الصم تشير البيانات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية في تقريرها الرسمي لعام 2021 إلى أن ما يقارب 1.5 مليار شخص حول العالم يعانون من درجة ما من فقدان السمع، ومن بينهم 430 مليون شخص (5.5% من سكان العالم) يحتاجون إلى خدمات تأهيلية بسبب فقدان السمع المعتدل أو الشديد. ووفقاً للتقرير نفسه، من المتوقع أن يرتفع هذا العدد إلى ما يقرب من 700 مليون شخص بحلول عام 2050 ممن يحتاجون إلى الرعاية السمعية؛ اضافة الى تقرير أصدره الاتحاد العالمي للصم (WFD) بالتعاون مع جامعة غالاوديت عام 2018، تبين أن أقل من 2% من الأشخاص الصم حول العالم يتلقون تعليمهم بلغة الإشارة. ووفقاً لمنظمة العمل الدولية ILO، فإن نسبة البطالة بين الأشخاص الصم وضعاف السمع تصل إلى 70-80% في بعض البلدان، وحتى في الدول المتقدمة تبقى هذه النسبة أعلى بكثير مقارنة بعامة السكان،كما تكشف الإحصاءات الموثقة من موسوعة Ethnologue للغات العالم أن هناك ما لا يقل عن 142 لغة إشارة موثقة حول العالم، وربما يكون العدد الفعلي أكبر من ذلك. ووفقاً لبيانات الاتحاد العالمي للصم المحدثة حتى عام 2019، فإن 81 دولة فقط من أصل 193 دولة عضو في الأمم المتحدة تعترف رسمياً بلغات الإشارة المحلية لديها. تحديات تواجه مجتمع الصم على الرغم من التقدم الكبير الذي شهدته حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في العقود الأخيرة، إلا أن مجتمع الصم ما زال يواجه العديد من التحديات: 1التعليم: أظهرت دراسة نشرتها جامعة غالاوديت (الجامعة الوحيدة في العالم للصم) في عام 2018 أن متوسط مستوى القراءة لدى البالغين الصم في الولايات المتحدة يعادل مستوى طالب في الصف الرابع الابتدائي، وذلك بسبب التحديات في اكتساب اللغة وعدم تطبيق استراتيجيات تعليمية مناسبة. 2سوق العمل: وفقا لتقرير صادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP في عام 2016، تصل نسبة البطالة بين الأشخاص ذوي الإعاقة (بمن فيهم الصم) في البلدان النامية إلى 80-90%، وحتى في الدول المتقدمة فإن معدل توظيف الأشخاص الصم يقل بنسبة 20% عن معدل توظيف أقرانهم من غير الصم. …
قراءة المزيد